قصة خديجة
قصه واقعيه حكيتها لي جدتي
انا خديخه السن ٣٠سنه اعيش انا وامي بمنزل صغير وكنا فقراء ولا احد يعطف علينا امي كانت تشتغل بالبيوت وانا اساعدها يدوب شغلنا علي اد اجر السكن والأكل وعلاج امي مر بيا الزمن وصلت لسن ٣٠ ولم يتقدم لي احد
وفي يوم من رجوعي من الشغل وجدت جارتنا تقعد مع امي ويتهامسون بالكلام مع ابتسامه امي وقالت لي تعالي ياخديجه جالك عريس وجارتنا تحكي عنه وتمدحه وقبل أن أرد قالت الجاره علي العشا هجيب العريس واجي تشوفيه وقرري ياخديجه .
واستقبلت امي العريس والجاره
وقعدت معاه رجل طيب علي خلق ارمل ومعه اربع اولاد وكبير اخواته وأبوه مټوفي وهو العائل الوحيد لامه وأخواته وأولاده ،
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حماتي ست مكافحه بتربي اولادها واولاد ابنها ٧من بنات وصبيان وبقيت اشتغل واساند جوزي وحماتي وخلفت بنتين وعاملتهم كلهم اولادي ولا عمري فرقت بينهم وفي يوم تعبت حماتي تعب شديد وماټت حماتي اللي عمرها مازعلتني بكلمه وحبتها زي امي من حننها عليه عمرها مازعلتني مره وكانت دائما توصيني علي اولادها الله يرحمها...
وبعد سنتين جوزي وهو بالشغل وقع من تاني دور وطلع باصابه وقعد بالبيت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بقلم سعاد حسني