الخميس 21 نوفمبر 2024

عمادحمدي يعترف فى مذكراته ” أشهر فتى شاشة " نادية الجندى أذلتنى و استولت على شقى عمرى !!!!!

موقع أيام نيوز

عمادحمدي
يعترف فى مذكراته ” أشهر فتى شاشة "
نادية الجندى أذلتنى و استولت على شقى عمرى !!!!!

تحكى مذكرات الفنان عماد حمدى و التى نشرت عام 1984 فى كتاب تحت عنوان " عماد حمدى أشهر فتى شاشة " 
عن دار أخبار اليوم ...وقام بكتابتها الصحفية #ايريس_نظمي  عن علاقته بزوجته الثالثة و الأخيرة 
#ناديةالجندي  فيما نصه :

اول مرة التقى عماد حمدى بنادية الجندى كان من خلال فيلم ” زوجة من الشارع ” ... وكان من بطولة هدى سلطان و كمال الشناوى و اعجب بها عماد فقال انها كانت شابة و جميلة و كلها حيوية و كان عماد قد مر عليه ست سنوات عازبا بعد طلاقه من شادية و كان لا يبخل عليها بنصائحه و توجيهاته أثناء تصوير الفيلم وبعد انتهائه تزوجها عماد عام 1961 و بعد عام انجب منها ابنهم هشام و كان فرق العمر بينهم 20 عاما و لحبه لها و لانها كانت طموحة فلقد انتج لها الفيلم الاستعراضى بمبة كشړ و كان من اخراج حسن الامام و كانت تكاليف الفيلم مرتفعة من ملابس و ديكور و اجور و استعراضات و وضع فيه عماد كل أمواله و حتى يتجنب متاعب الضرائب كتب الفيلم باسمها و اتفق معها على أن يأخذ نسبه من الايرادات و نجح الفيلم نجاحا كبيرا ... ولكن نادية رفضت أن تعطيه أى مبالغ من إيراداته و استولت عليها كلها... كما استولت ايضا على شقته بالزمالك المكونة من 9 غرف وهى أصلا شقتين ضمهما معا .. و كا ن قد أسسها بأفخر الاثاث و التحف و اضطر بعد 13 سنه زواج أن يطلقها و يؤكد عماد إنهم إنفصلوا قبل هذا التاريخ بسبب الخلافات الكثيرة بينهم ..كما انه لا ينكر انه عمل معها فى بعض الافلام بعد زواجها من المنتج محمد مختار محاولا تجنب المشاكل معها و كمصدر للرزق حيث لم يعد مطلوبا كثيرا فى الافلام .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
.و اضطر أن يعيش مع زوجته السابقة فتحية شريف و إبنهم نادر و أولاده فى شقة متواضعه مكونه من حجرتين و لكنها لم تتركه فى حاله و كانت تثير معه المشاكل و هددته أنها بامكانها أن تستولى على شقته تلك أيضا و كان تثير الخلافات بين إبنها هشام و أخيه نادر و توقع بينهم العداوة ....فكانت بالنسبه له كابوسا كبيرا و عاش اواخر حياته مكتئبا و حزينا بعد ان ضاع منه كل شئ حتى ان الكاتبة ايريس نظمى التى كتبت مذكراته تؤكد أنها لم تجد منضدة فى شقته لوضع المسجل عليه لتسجيل مذكراته ...و عندما أرادت الكاتبة أن يهندم من هيئته قليلا لزوم التصوير أشاح بيده لها و لم يكترث وظهرت الصور وهو فى حالة إكتئاب و حزن .
وماټ عماد مقهورا و حزينا فى 28 يناير عام 1984 
بعد حياة طويله حافلة بالعطاء الفني