الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

قصة شاب كاملة بقلم سمير الشريف

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز


ثمن المواصلات للعودة وضحكت 
نزلت من السيارة ودخلنا وكنت في خوف وقلق لم أفكر أني سوف اقدم على مثل هذي الشركات كنت أحلم بشركة بسيطه لكي يتوافق مع مستوى مجالي ..
وصلنا الى مكتب المدير وأخذ الملف ثم أتصل على احد الموظفين وأخبره بأن يتحقق من الملف. .
بدأت اشعر بالخۏف وبعد خمس دقائق عاد الموظف وقال للمدير لقد تحققنا من ٲمكانياته وجميعها ممتازة ومستواه عالي وهذا ما كنا نبحث عنه 

فقال المدير مبارك عليك الوظيفة من غدا ستبدٲء العمل 
فلم أصدق هل سوف اعمل في هذي الشركة الكبيرة وكنت أحبس دموعي من شدة الفرحه ..
فخرجت من الشركة وانا في غاية السعادة ولكن تذكرت اني لا احمل ثمن العودة للمنزل. . فخرج الرجل الذي اوصلني فقال لي هل مازلت تقف هنا فشعرت بالاحراج خجلت أن اخبره باني لا املك مالا ثمن العودة فاقترب مني وقال كنت اعلم بانك علقت هنا ولا يوجد معاك مال لتعود ولقد خبرت أبن عمي أنك تسكن في مكان بعيد ولقد تكفل بشأن المواصلات سوف يهديك سيارة خاصه بك من غدا والان خذ هذي مبلغ بسيط هدية مني وارأك غدا..
اخذت المال وعدت الى منزلي ولم اصدق ما حصل .. ولكن تذكرت دعوة تلك الأم وقد عرفت بأن الله قد أستجاب لها وسهل أموري ...
انتهت القصة ولكن لم تنتهيقصص_اكثر_من_راائع. 
للكاتب_سمير_الشريف Eyy Gju
قصة_جديدة ?
من_اقوى_القصص
قصة طويله في منتهى الرووعة 
القصة 
يقول شابا في احد الأيام خرجت من منزلي صباحا ذاهبا . أقدم شهادتي الجامعية من أجل الحصول على الوظيفة وكنت أحمل شهادة ٳدارة أعمال ومحاسبة وكنت أعيش بعيدا عن المدينة 70 كيلو متر 
وكنت حينها لا أمتلك في حوزتي سوى ثمن المواصلات ذهابا وٳيابا كنت قد أخذتها سلفا من أحد أصدقائي ..
وفي طريقي شاهدت ٳمراة ولديها ستة أطفال يجلسون في الطريق وكان الأطفال يبكون اقتربت نحوهم وسألت الأم عن سبب بكاء الأطفال 
أجابت أنهم يبكون من شدة الجوع وأنا أمراة أرمله لا أمتلك المال لشراء لهما الطعام ..
فقلت لها أنتظريني هنا سوف أعود حالا فذهبت الى مطعم صغير يعمل وجبات خفيفه وقمت بشراء وجبتين خفيفه بثمن المواصلات الذي كنت قد أخذتها سلفا ثم عدت وأعطيتهما الطعام وبدأ الأطفال بفتح الأغطيه والتناول فرأيت الفرحة والأبتسامة في وجوه الأطفال قد أرتسمت من جديد وكنت مسرور جدا فكان ذلك الشعور قد أسعدني 
فقامت الأم تدعو لي وتتشكرني ثم تركتهم وذهبت بعيدا أصبحت لا اجد ثمن الذهاب الى المدينة فقررت أن أعود الى المنزل ولكن تذكرت حينها أن شاحنات القمامة تمر كثيرا عند عودتها من المرمى للنفايات الذي يقع بيعدا من قريتنا وتمر من هذا الطريق .. .. فأنتظرت على الطريق متأمل مرور أحدها 
وبعد ساعة
 

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات