قصة الحماة والحمي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حضورها في كل موقف نواجهه لتشد من أزرنا واتمني حضورها كل فرحه تمر علينا لتنعم بها معنا !!!...
ان اعتني بابنها وأحبه بعد ۏفاتها اكثر بكثير من رعايتي له في حياتها .. أن أحبه أكثر من حبي له في حياتها ... وكأنها تركته في رعايتي أمانه.. لهو شيئ غريب...!!
ان ادعو لها مع كل صنف علمتني كيف أعده وأطهوه واتمني لو تذوقت كم أصبحت محنكة في صنعه وكيف أتلقي المديح علي ما علمتنيه!!!
ان افتقد مكالماتنا الهاتفية اليومية ودعواتها لابنها ولأولادنا ولي!!!
ان تكون أولي كلماتي لزوجي بعد ۏفاتها حين انفردت به اتقي الله في... فقد ماټت من كنت الوذ بها لتأخذ لي حقي!!..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رديت لا...
قلتي لأختك ..!
رديت لا
قالت لي يبقي حقك عليه من قبل ما اسمع ابني!!!
ان اذكر يوم ولادتي لابني البكر .. وكم القلق البادي علي وجهها وصوتها الذي علا ينادي الأطباء لتسكين ألمي وأمي الحبيبة هادئة بجواري حتي ظن الأطباء والممرضات انها أمي وان السيدة الهادئة هي حماتي..!!!
ان اذكر يوم خطبتي .. يوم سألتها هتفضلي تحبيني يا طنط زي ما انت حتي بعد ما اتجوز ابنك..!
ردت بابتسامه حبيب حبيبي حبيبي ... طول ما انتي حبيبة ابني هاحبك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وكانت اول جمله له في حزنه عمري ما حسيت انها حماتي
فان ذلك لمن نعم الله علينا... حماتي كانت من نعم الله علي..
وامي كانت نعمه على زوجي..
كنت قد اعتدت قبل يوم ۏفاة حماتي أن أأمن زوجي ان يعهد بتربية ابنائي لحماتي ان حانت ساعتي وهم صغار وليس لأمي..!!
ليس إلا لشدة طيبة أمي وفرط حنو قلبها ودلالها لأبنائي الذي اخاڤ أن يتلف ما أرجوه فيهم ... فكم كنت احب قلب حماتي المملوء بالحب والحزم معا ... وجرأتها المغلفة بأدب جم ولباقة وشدتها الطيبة وثقتها التي تمنح بحرص وبعناية وحكمها الذي
لم يخنها في مخلوق عرفناه معا !!!..
اللهم ارحمهما واكرمهما هي وأمي ... اللهم الفردوس الاعلي من الجنة لأمي حبيبتي ولحماتي حبيبتي وحبيبة حبيبي
اتمني ان ان أكون يوما هذه الحماة لزوجات ابنائها
بعد_٢٠_سنة_جواز